Jennifer Lawrence Invites Joanna Lumley to 'Punch' Her in the Face


Jennifer Lawrence has given Joanna Lumley a free pass to get her revenge after making what many interpreted as a dig at her during the Baftas.
In short, the veteran actress can “punch” Lawrence in the face.
Lawrence had been branded "rude" and "disrespectful" for a flippant comment she made during the  award ceremony. But calm down guys, it was an “inside joke” - as Lawrence revealed during an interview with Lorraine.
She said:
"I love Joanna Lumley. When I saw her backstage I was like ‘oh my god’ and I grabbed her right before she went on stage and I was like ‘just go on and on and on about me - you know, obviously kidding - so then she went and gave me the nicest introduction ever, and so as a joke, I was like ‘calm down’ because I was the one that told her to do it.
Boy did that go wrong.
I was at the Baftas for 15 minutes and I offended England.:
After she found out that England was angry with her, she quickly contacted Lumely. 
"I emailed her and I was like ‘I’m so, so sorry. If you want to come over to my hotel and punch me in the face - please.'"
Lumley however, told Lawrence she had "absolutely no idea" what she was talking about, as she did not go on the internet.

العائلة المالكة مُتّهمة بقتل الأميرة ديانا


لطالما أسرت قصّة الأميرة الشقراء وعينيها الزرقاوتين قلوب محبّيها حول العالم، منذ زواجها من الأمير تشارلز ووفاتها في نفق الـ "ألما" في باريس، حتّى يومنا هذا. فقصّتها لا تشبه قصص الأميرات التي نراها على الشاشات، والتي تحلم بها الفتيات الصّغيرات...
قصّة الأميرة ديانا حزينة جداً، فهي التي ملأت بمحبّتها قلوب جماهيرها، غدت كئيبة في قصر الـ "باكينغهام" في لندن الذي ينضح بالذهب البرّاق في جميع زواياه. وعلى الرغم من لمعانه وأرستقراطية العيش بين جدرانه، إلّا أنّ ديانا لم تحتمل حياتها الزوجية الصعبة "والمليئة بالغموض الملكي"، كما كانت تصف في حواراتها بعد انفصالها عن زوجها.
غادرت ديانا القصر وأبقت في قلبها عشقها لطفليها وليام وهاري، وبالرغم من مرور أكثر من 20 عاماً على وفاتها، إلّا أنّ الكثير من الافلام الوثائقية تسلّط الضوء دائماً على العلاقة التي جمعتها بحبيبها المصري دودي الفايد، وتركّز بشكلٍ كبير على تأثير هذه العلاقة على مصيرهما.
ومع اقتراب زفاف نجلها الأصغر هاري من الممثلة الأميركية ميغان ماركل، عادت قصّة ديانا الى الأضواء من جديد، مُعَنوَنةً بما قالته في مقابلة لها بعد انفصالها عن زوجها وقبل نحو عامين من مقتلها: "زوجي يريد قتلي من خلال التخطيط لحادث في سيارتي".
عنوان لا يزال الى يومنا هذا يثير استياء الآلاف حول العالم، ويحيّر الصحافة والمحللين والمراقبين خصوصاً وأنّ السائق Henri Paul الذي قاد سيّارتها في ليلة وفاتها في باريس (31 آب 1997) كان تحت تأثير الكحول (والذي توفّي فوراً)، كما أنّ سيّارةً بيضاء تبعتها شتّت سائقها داخل النفق، فيما تبعهم درّاج وأصدر ضوءاً برّاقاً في وجه السائق ليؤثّر على تركيزه، ما أدّى الى اصطدام السيارة في العمود الـ 13 داخل النفق. إشارة الى أنّ سائق السيارة البيضاء كان صحافياً يدعى James Andanson وله علاقات مهمة مع العائلة المالكة ووصلت الى حسابه في الليلة نفسها أرقام مالية كبيرة، ووجد منتحراً في سيارته بعد سنوات من الحادثة.
وما سلّطت عليه الاضواء مجدّداً، غموض العطل الذي طرأ على كاميرات المراقبة داخل النفق، وتأخّر سيارات الاسعاف في الوصول لمكان الحادثة علماً أنّ تقارير كثيرة أكّدت أن ديانا لم تمت على الفور (بعكس صديقها) بل كانت تعاني من نزيف داخلي يعتقد أنّها كانت لتنجو منه لو وصلتها المساعدة فوراً.
كما أنّ فيديوهات أخرى لوالد دودي الفايد، محمد الفايد، انتشرت مجدداً، حيث أكّد فيها أنّ الأميرة وابنه قتلا بتخطيط من العائلة المالكة لأنّ ديانا كانت تملك أسراراً عن هذه العائلة ومن المحتمل أن تقضي على سمعتها إذا كشفتها لأحد من الإعلاميين.
وانتشر أخيراً عبر المواقع العالمية فيديو لاحد مرافقيها Paul Burell، والذي كشفت أنّها تعرّضت لحادث سير آخر قبل وفاتها فاتصلت به وطلبت منه مساعدتها خصوصاً أنّها كانت وحيدة أثناء الحادث في مكان بعيد. فهل أراد بهذا الإعلان الجديد أن يشير الى أنّها كانت هاربةً من واقع ما؟ وأكّد أيضاً أنّ شبح الحادثة لا يزال يطارده ولا يزال يحلم بالأميرة وهي تحادثته.
قصّة الأميرة ديانا لن تنطفئ، تماماً كمجسّم الشعلة الذي وضع فوق النفق الذي توفيت فيه في باريس، وهي واحدة من القصص التي تعيد لأذهاننا غموضاً كبيراً وتساؤلات مخيفة حول القضايا التي تعدّ من الملفات الأكثر سريّة والأكثر خطورة إذا فُتحت مجدداً!

آبل تزوّد ساعاتها الذكية بتقنيات جديدة


تقدمت آبل ببراءة اختراع جديدة لمحفظة ذكية صغيرة قادرة على شحن ساعات Apple Watch.
تشير التسريبات إلى أنّ "الاختراع الجديد يشبه من حيث المبدأ العلبة التي تحفظ فيها سماعات AirPods التي طرحتها آبل، وبإمكانه شحن ساعات Apple Watch عدة مرات".
ويتوقع الخبراء في "آبل" أن تلقى المحفظة الجديدة رواجا كبيرا في الأسواق، خصوصا أن شحنها يكفي لاستخدامها 3 أيام أو أكثر، ما يمكن مستخدمي ساعات آبل الذكية من الاعتماد عليها أثناء السفر والرحلات البعيدة.
وتحوي هذه المحفظة على جيبين، الأول مخصص لهيكل الساعة الأساسي، والثاني يتسع لحزام الساعة، ويمكن شحن بطاريتها باستخدام شواحن هواتف آبل التقليدية.

هيغواين إلى صفوف المنتخب الأرجنتيني


أعلن مدرب منتخب الأرجنتين لكرة القدم خورخي سامباولي، إنه ضم غونزالو هيغواين مرة أخرى لتشكيلته قبل مباراتين وديتين هذا الشهر ضد إيطاليا وإسبانيا.
وكانت آخر مباراة شارك فيها هيغواين بقميص راقصي التانغو في يونيو الماضي ضد البرازيل وديا في أستراليا.
وغاب مهاجم يوفنتوس عن آخر أربع مباريات للمنتخب الأرجنتيني في تصفيات كأس العالم، وبدت الحاجة لدى المنتخب واضحة لمزيد من القوة الهجومية بسبب غياب اللاعبين الذين يسجلون الأهداف باستمرار مع المنتخب الوطني، باستثناء النجم ليونيل ميسي.
واستبعد سامباولي، كلا من ماورو إيكاردي وباولو ديبالا، لكنه ضم دييغو بيروتي لاعب روما وسيرخيو أغويرو مهاجم مانشستر سيتي.
ومن المتوقع أن يضم سامباولي المزيد من اللاعبين من الدوري المحلي خلال الأيام المقبلة.
وستلتقي الأرجنتين إيطاليا على استاد الاتحاد في مانشستر في الـ23 من آذار، ثم ستواجه إسبانيا في مدريد بعد أربعة أيام أخرى ضمن استعدادات الفريقين لمونديال روسيا.
وحول المجموعة التي ستذهب معه إلى روسيا، قال سامباولي: "توصلت إلى 80 بالمئة تقريبا من التشكيلة النهائية".
وتلعب الأرجنتين في المجموعة الرابعة في كأس العالم 2018 بجانب كل من آيسلندا وكرواتيا ونيجيريا.

الحبس 6 أشهر للمطربة شيرين في اتهامها بالإساءة لمصر


عاقبت محكمة جنح المقطم، المنعقدة بمجمع محاكم جنوب القاهرة بالسيدة زينب، المطربة شيرين عبد الوهاب، بالحبس لمدة 6 أشهر، وكفالة 5000 ألف جنيه، بتهمة الإساءة لمصر والمعروفة إعلاميا بـ"تصريحات البلهارسيا".

كما قضت المحكمة بتعويض مدني قدره عشرة آلاف وواحد و50 جنيها أتعاب محاماة

صدر الحكم برئاسة المستشار عمرو عبد الرحمن، وحضور أحمد سمير ممثل النيابة العامة، وسكرتارية كرم جبر.

وشهدت الجلسة تغيب المطربة شيرين عبدالوهاب عن حضور جلسة الحكم وحضور دفاعها فقط .

وطالب مقيم الدعوى بتطبيق نص المادة 102 مكرر. أ من قانون العقوبات والمضافة بموجب القانون رقم 122 لسنة 1957، والتي عدلت بقانون رقم 34 لسنة 70، والتي تنص على "يعاقب بالحبس وبالغرامة كل من أذاع عمدًا أخبارًا أو بيانات أو بث دعايات مثيرة، كان من شأن ذلك تكدير الأمن العام وإلحاق الضرر بالمصلحة العامة وتكون العقوبة السجن".

جيسيكا عازار مهددة أمنياً!


كشفت الإعلامية جيسيكا عازار عن تلقيها تهديدات أمنية، مشيرة إلى أنها ستتوجّه إلى القضاء.

وغرّدت عازار عبر حسابها الخاص على "تويتر" قائلة: "وصلني تهديد أمني وسأتوجه به الى القضاء. نحنا منا بمزرعة ودمنا منوّ رخيص وحريتنا ما رح نفرط فيها والدولة لازم تثبت انها دولة".

بدوره، أكّد المحامي إيلي محفوظ وكيل عازار أن رسالة التهديد التي وصلت إلى موكلته مصدرها سوريا، مؤكّدا أنهم سيتوجهون إلى القضاء للحماية والعدالة.

الحبس سنتين لبطلة كليب 'بص أمك' في اتهامها بالتحريض على الفسق


قضت محكمة جنح قسم الجيزة، اليوم الثلاثاء، برئاسة المستشار محمد إبراهيم، بمعاقبة كلاً من "ليلى عامر" بطلة كليب "بص أمك" بالحبس لمدة سنتين، و6 أشهر لـ"سمير.أ" مخرج ومنتج الكليب، و 3 أشهر للفنان "مجدي.ع"، والذى ظهر خلال الكليب الذى أثار الجدل خلال الفترة الأخير.

كما أصدرت المحكمة أحكاماً متفاوتة بالحبس غيابياً على باقي فريق العمل البالغ عددهم 4 أشخاص بأحكام تراوحت ما بين 6 أشهر وسنتين؛ لاتهامهم بالتحريض على الفسق والفجور، وخدش الحياء العام، ونشر مقطع فيديو تضمن إيحاءات جنسية.

كانت النيابة العام بجنوب الجيزة الكلية، أحالت المتهمين للمحاكمة الجنائية العاجلة، بتهمة التحريض على الفسق والفجور وخدش الحياء العام، لما تضمنه الفيديو المصور من إيحاءات جنسية، وقررت محاكمتها أمام محكمة جنح قسم الجيزة، على خلفية الاتهامات سالفة الذكر.

وذكر المحامي الموكل للدفاع عن المطربة "ليلى عامر"، أن موكلته ليس له علاقة بالأمر، وأنها كانت تنفذ تعليمات مخرج ومنتج الفيلم، وأن الاتهامات المسندة إليها تم تنفيذها قانونياً، من خلال الدفع بعدم جدية التحريات حول الواقعة، وانتفاء مبررات حبس موكلته الاحتياطي، وبطلان إذن الضبط والتفتيش، وهو ما تقدم به أمام قاضي المعارضات أثناء نظر تجديد حبسها.